مصطفى عامر: الحافيّ يهزم الابرامز !
أتذكّر ٢٦ مارس جيّدًا، وأتذكّر الأيّام التي تليه، كلّ المواقف التي شكّلت فارقًا أتذكّرها تمامًا، وإذا نسيتُ فإنّ في ذاكرة الهاتف ما يُعينني على إنعاش الذّاكرة.
فالتّوثيق- بالطّبع- ضرورة، وقراءة البدايات والنّهايات متعة، وغدًا سوف نرحل…