ما مثلها أُم !
محمد عبدالغني مصطفى لو أن شخـــصاً ضرب أمك بشتى أنواع الضــــرب هل ستــــقبله يحكمك أو يتربع على كرسي وزارة أنت تعـــمل فيها؟ فما بالكم ووفد الرياض كان من المؤيدين على ضـــرب أمنا اليمــن بمختـــلف أنواع الأسلحة، ولا يزالون يمعـــنون…