تنطلق بعد غد الثلاثاء بصنعاء فعاليات المؤتمر العلمي بعنوان “تاريخ اليمن بين الماضي وآفاق المستقبل”.
وأوضحت رئيسة مؤسسة عرش بلقيس للتنمية والسياحة والتراث دعاء الواسعي لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المؤتمر الذي تنظمه على مدى يومين المؤسسة بالتعاون مع مؤسسة اليمن للثقافة والتنمية السياسية، يشارك فيه نخبة من الأكاديميين والباحثين والمفكرين وأساتذة التاريخ في مختلف الجامعات اليمنية .
وأشارت إلى أن المؤتمر يهدف إبراز أهمية دور المؤرخ اليمني في تدوين وتوثيق التاريخ، وتأصيل قيم الأمانة والموضوعية والحياد عند كتابة التاريخ، وكذا أهمية الرواية الشفوية، كما يسلط المؤتمر الضوء على دور علماء اليمن في علم التاريخ والعلوم المختلفة.
وبينت الواسعي أن المؤتمر يسعى لتوضيح دور المكتبات العامة والخاصة في الحفاظ على الوثائق والمخطوطات وبيان معايير وشروط الأرشفة الإلكترونية للوثائق التاريخية والمخطوطات وآلية تحليل مضمون تاريخ اليمن في المناهج التعليمية وإشراك المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع وتفعيل دورها وإيجاد آلية لرفع مستوى وعي الأجيال بتاريخ وثقافة اليمن.
وأوضحت رئيسة مؤسسة عرش بلقيس للتنمية والسياحة والتراث دعاء الواسعي لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن المؤتمر الذي تنظمه على مدى يومين المؤسسة بالتعاون مع مؤسسة اليمن للثقافة والتنمية السياسية، يشارك فيه نخبة من الأكاديميين والباحثين والمفكرين وأساتذة التاريخ في مختلف الجامعات اليمنية .
وأشارت إلى أن المؤتمر يهدف إبراز أهمية دور المؤرخ اليمني في تدوين وتوثيق التاريخ، وتأصيل قيم الأمانة والموضوعية والحياد عند كتابة التاريخ، وكذا أهمية الرواية الشفوية، كما يسلط المؤتمر الضوء على دور علماء اليمن في علم التاريخ والعلوم المختلفة.
وبينت الواسعي أن المؤتمر يسعى لتوضيح دور المكتبات العامة والخاصة في الحفاظ على الوثائق والمخطوطات وبيان معايير وشروط الأرشفة الإلكترونية للوثائق التاريخية والمخطوطات وآلية تحليل مضمون تاريخ اليمن في المناهج التعليمية وإشراك المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع وتفعيل دورها وإيجاد آلية لرفع مستوى وعي الأجيال بتاريخ وثقافة اليمن.
وأكدت أن المؤتمر سيتناول عدد من أوراق العمل مقدمة من المختصين والباحثين والأكاديميين حول آلية إبراز دور العلماء والمؤرخين اليمنيين وكذا دور الرواية الشفوية للتاريخ وطرق التوثيق، والمكتبات وآليات الأرشفة التقليدية والالكترونية للحفاظ على هوية وتاريخ اليمن من الضياع إلى جانب إبراز تاريخ اليمن في محتوى المناهج الدراسية.