أعادت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، فتح أبواب المسجد الأقصى المبارك، بعد اغلاقه في وجه المصلين لعدة لساعات.
وأدى مئات المصلين صلاة الفجر داخل المسجد الاقصى وباحته بعد اعادة فتحه.
وكانت قوات الاحتلال قد اغلقت بعد عصر امس الجمعة، جميع ابواب المسجد الاقصى واخرجت جميع المصلين بالقوة وحرمتهم من اداء صلاتي المغرب والعشاء داخله، كما اعتدت عليهم اثناء صلاة العشاء امام باب الاسباط واخرجتهم من المنطقة بالقوة.
وبهذا الخصوص،استنكرت دائرة الأوقاف الاسلامية في القدس “اغلاق المسجد الأقصى المبارك من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي ومنع المصلين من أداء الصلوات داخل المسجد للمرة الثانية خلال هذا الشهر”.
وحذرت الدائرة، في بيان عمّمته الليلة الماضية، من “تداعيات تصرفات شرطة الاحتلال المتكررة بحق المسجد الأقصى من اغلاق وغيرها، وزجّ المسجد الأقصى المقصود بما يجري من أحداث خارج المسجد”.
وأكدت الدائرة، في بيانها “بأن سلطات الاحتلال لا تمتلك السيادة على المسجد الأقصى كما تحاول فرضه مؤخراً ضاربة بعرض الحائط الوضع التاريخي والقانوني والديني القائم منذ أمد للمسجد”.
وشدد البيان على “أن دائرة الأوقاف الاسلامية هي المسؤول الحصري عن إدارة جميع ما يتعلق بالمسجد الأقصى تحت رعاية ووصاية العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني.
وكانت قوات الاحتلال قد اغلقت بعد عصر امس الجمعة، جميع ابواب المسجد الاقصى واخرجت جميع المصلين بالقوة وحرمتهم من اداء صلاتي المغرب والعشاء داخله، كما اعتدت عليهم اثناء صلاة العشاء امام باب الاسباط واخرجتهم من المنطقة بالقوة.
وبهذا الخصوص،استنكرت دائرة الأوقاف الاسلامية في القدس “اغلاق المسجد الأقصى المبارك من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي ومنع المصلين من أداء الصلوات داخل المسجد للمرة الثانية خلال هذا الشهر”.
وحذرت الدائرة، في بيان عمّمته الليلة الماضية، من “تداعيات تصرفات شرطة الاحتلال المتكررة بحق المسجد الأقصى من اغلاق وغيرها، وزجّ المسجد الأقصى المقصود بما يجري من أحداث خارج المسجد”.
وأكدت الدائرة، في بيانها “بأن سلطات الاحتلال لا تمتلك السيادة على المسجد الأقصى كما تحاول فرضه مؤخراً ضاربة بعرض الحائط الوضع التاريخي والقانوني والديني القائم منذ أمد للمسجد”.
وشدد البيان على “أن دائرة الأوقاف الاسلامية هي المسؤول الحصري عن إدارة جميع ما يتعلق بالمسجد الأقصى تحت رعاية ووصاية العاهل الاردني الملك عبد الله الثاني.