وسجل أحمد خليل هدف الفوز في الدقيقة 88.
العراق يتخطى البحرين
وفي المباراة الثانية في الدور قبل النهائي نجح المنتخب العراقي في تخطي عقبة منافسه منتخب البحرين مستضيف البطولة وفاز عليه (4/2) بضربات الترجيح بعد أن تعادل المنتخبان (1/1) في الوقتين الأصلي والإضافي.
وبذلك ينتقل العراق مع الإمارات في المباراة النهائية الجمعة القادمة ويسبقها لقاء الكويت والبحرين على المركزين الثالث والرابع.>
نجم الإمارات أحمد خليل:
شكرا لجمهور الأبيض ونعدهم بلقب خليجي 21
< أعرب أحمد خليل نجم هجوم المنتخب الإماراتي عن سعادته الشديدة بالفوز الذي حققه الأبيض أمس على الكويت في قبل نهائي كأس الخليج.وقال خليل في تصريحات لقناة أبو ظبي الرياضية عقب المباراة: الحمد لله تعبنا كثيرا خلال المباراة وعاندتنا الكرة في أكثر من فرصة ولكن الفوز تحقق في النهاية.ووجه خليل الشكر للجماهير الإماراتية الكبيرة التي حضرت إلى البحرين لمؤازرة الأبيض في اللقاء وقال خليل: إن شاء الله سنفوز بالبطولة ونهديها لجماهيرنا وعشاقنا.
وحصل خليل على لقب أفضل لاعب في المباراة حيث شكل خطورة كبيرة على مرمي الأزرق الكويتي ووقف سوء الحظ حائلا أمامه في كرته التي ارتطمت بالقائم في الشوط الأول قبل أن يسجل هدف الفوز القاتل قبل نهاية المباراة بخمس دقائق.
تصدر خليل قائمة هدافي البطولة برصيد 3 أهداف..>
العراق يتمسك باستضافة
خليجي 22 في البصرة
< تمسك العراق بحقه في استضافة النسخة المقبلة من كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 22) وقال إنسيفتتح مدينة البصرة الرياضية في مارس المقبل.وكان من المفترض أن يستضيف العراق خليجي 21 لكن وجود بعض الملاحظات من وفد مسؤولي دول الخليج تسبب في إقامة البطولة في البحرين خلال العام الجاري مقابل نقل البطولة التالية إلى العراق.وقال عصام الديوان رئيس الوفد العراقي في كأس الخليج في مؤتمر صحفي اليوم الاربعاء «هذه الانطلاقة الأولى نحو الدعم العربي لاستضافة البصرة ذات الحق في استضافة البطولة, وإن تأخر بعض الشيء», وأضاف «ملعب البصرة الأول يتسع 65 ألف متفرج, قلت من قبل ‘ن ملعب البصرة الدولي ملعب جذع النخلة أفضل وأكبر من الملعب الذي استضاف أولمبياد لندن وتعجب البعض لكن من زار الملعب قال صدق الديوان», وتابع أن الملعب الملاصق يسع عشرة آلاف متفرج كما أن هناك ملعباٍ آخر وهو الخاص بنادي الميناء ويسع 30 ألف متفرج لكن سيتم الانتهاء منه في نحو عام واحد وشهرين.ووفقا للوائح البطولة من المنتظر أن تبدأ لجنة من مسؤولي الخليج جولات لزيارة البصرة لمتابعة آخر الاستعدادات لاستضافة البطولة على أن يصدر قرار نهائي بشأن ذلك بعد عام واحد.وقال الديوان «الراية ستسلم للعراق لأنه دور العراق من حق العراق أن يعمل لمدة سنة وتأتي اللجنة خلال هذه السنة لمتابعة الأعمال وتحديد النواقص من المسلمات أن الراية ستسلم إلى العراق».وعن وجود خوف من الوضع الأمني في العراق قال وكيل وزارة الرياضة العراقية «هل هناك دولة في العالم مضمونة أن تنعم بسلام مطلق هل هناك دولة في العالم لا يوجد بها مظاهرات لحقوق شعب». وأضاف «لا أرى هناك أي خرق أمني خاصة في البصرة وإذا يحدث في البصرة شيء فلا تخلو البلدان الأخرى من ذلك مثل أمريكا سبق أن حدثت تفجيرات في أسبانيا وفي لندن وفي دول أخرى», وتابع «للأسف الإرهاب ينشط ويتوجب علينا أن نقف صفاٍ واحداٍ في مقارعة هذا اللون من العداء للإنسانية وأرى البصرة آمنة ومستقرة».وأكد المسؤول العراقي أن بلاده ستعتذر عن عدم استضافة البطولة إذا شعرت أنها غير قادرة على أن تكون البطولة مماثلة أو أفضل من حيث التنظيم مقارنة بالبطولات السابقة..>
مارادونا يعتبر نفسه «إماراتيا» ويتمنى فوزها
< أكد أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييجو مارادونا أنه «يعتبر نفسه جزءا من شعب دولة الإمارات الذي أحسن استضافته وارتبط به عاطفياٍ وإنسانياٍ» متمنيا أن يفوز منتخبه ببطولة كأس الخليج « خليجي 21» المقامة حاليا في العاصمة البحرينية المنامة.
وقال مارادونا في تصريحات لصحيفة «الإمارات اليوم» اليوم الثلاثاء: «سأكون أسعد الناس إذا شاهدت منتخب الإمارات يرفع كأس البطولة».
وأضاف: «أداء منتخب الإمارات (الأبيض) في البطولة هو الأفضل من الناحية الخططية والأكثر تطوراٍ عن بقية المنتخبات» مؤكدا أنه تابع «الفريق في مبارياته الثلاث الأولى وأدهشني أداءه من ناحية الانضباط الخططي للاعبين وطرق اللعب التي يستخدمها مدرب المنتخب مهدي علي».
ورأى مارادونا أن «المستوى الفني للبطولة جيد لكن ما لفت انتباهي أكثر هو المنتخب الإماراتي لقد لعب بمنظومة مثالية سواء في الدفاع أو الهجوم. أتوقع لهذا الفريق أن يمضي بمشواره بنجاح نحو نهائي البطولة وأن يحصد اللقب لأنه بالفعل برهن على أنه يملك الأدوات والإمكانيات التي تساعده على تحقيق هذا الهدف».
وأوصى مارادونا جمهور الإمارات «بمواصلة دعمه لهذا الجيل الصاعد من اللاعبين والوقوف إلى جواره في المناسبات كافة فلاعب كرة القدم يحتاج بشدة إلى الجمهور لأنه يمثل له الدافع للعطاء والإبداع داخل الملعب»..>
بعد نجاح مهدي علي وحكيم شاكر
10 توصيات لديوانية الإتحاد للنهوض بالمدرب الوطني في منطقة الخليج
< واصلت « ديوانية الاتحاد» فتح الملفات الساخنة التي طرحت نفسها على مائدة «خليجي 21» خلال الحلقة التي ادارها الاعلامي عصام سالم عن « المدرب المواطن .. وكاس الخليج» والتي فرضت نفسها على النقاشات في كل المستويات بعد التألق اللافت لمهدي على المدير الفني للمنتخب الاماراتي وقيادته ل» الابيض» والحصول على العلامة الكاملة في النقاط بالدور التمهيدي وتألق المدرب العراقي حكيم شاكر في قيادة الاسود لتحقيق العلامة الكاملة في الدور التمهيدي ايضا وانفرادهما وحدهما بهذه الميزة رغم ان باقي المنتخبات الاخرى كلها يقودها مدربين أجانب منهم من ودع الدورة دون ان يحقق نقاط ومنهم من ودع بنقطة ومنهم من حصل على المبالغ الكبيرة ولم يحقق الحد الادنى من طموحات الجماهير.
حضر الندوة وتفاعل مع نقاشاتها نخبة من المدربين والعاملين في مجال التخليل الفني الرياضي من عدد من الدول الخليجية وهم عبيد جمعه المدرب الوطني القطري و على مروى أحد لاعبي الكويت الباررزين في السابق والمحلل الفني حاليا وعبدالعزيز الهاجري أحد نجوم التحليل الفني في العديد من القنوات الفضائية ومنذر عبدالله اللاعب الدولى الاماراتي السابق واحد المحللين الفنيين البارزين في قناة أبوظبي الرياضية ورحيم حميد أحد المدربين في الكرة العراقية وعبدالله حسن المدرب الاماراتي المواطن وعضو لجنة الدراسات الفنية الاستراتيجية في « خليجي 21» والمحاضر الدولي. وحضر الندوة أيضا ناصر اليماحي عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة الاماراتي ممثلا لمسؤولى الاتحادات ونائبا عنهم في التحدث بالمحاور التي طرحتها الندوة.
واتفق خبراء التدريب المشاركين في «ديوانية الاتحاد» على 10 توصيات طالبوا برفعها للاتحادت الوطنية بدول الخليج لتكون بمثابة ورقة عمل تسهم في استغلال تألق المدربان والوطنيان مهدي علي مدرب الامارات وحكيم شاكر مدرب العراق لاستعادة الثقة بامكانيات المدرب الوطني وتقليل الاعتماد على الاجنبي والتوصيات كانت كما يلي.
1-ضرورة توفير الدعم بشقيه مادي ومعنوي وما يرتبط بهذا الدعم من توجيه وسائل الإعلام بمساندة المدربين المواطنين وعدم التسرع في الهجوم عليهم وتعريضهم للنقد الذي يصل في بعض الامور للتجريح
2-الصبر على المدرب الوطني بعد منحهم الفرصة والدعم اللازم حيث يتطلب تحقيق الانجازات مشوار من العمل والمشاركات وضربوا مثلا بمشوار مهدي علي مع المنتخبات الاماراتية بالمراحل السنية حتى وصوله إلى المنتخب الاول بنفس المجموعة من اللاعبين.
3-التوقف عن التعامل مع الوطني على أنه مدرب طواريء فقط يقوم بدور محدد لفترة زمنية معلومة تبدأ عقب اقالة اجنبي وحتى التعاقد مع أخر بديل.
4-المطالبة بتشكيل لجان فنية مختصة بتقييم ومتابعة المدربين المواطنين بالاندية ومع المنتخبات بالمراحل السنية على أن تضم خبراء في مجال التدريب حتى يكون التقييم صحيحا وغير مبنيا على العواطف او الاراء الغير علمية
5- الاهتمام بتطوير قدرات المدربي الوطنين عبر تكثيف الدورات الاكاديمية وفرضهم على الأندية خاصة في المراحل السنية وحتى الفرق الأولى مثل النموذج الاماراتي الذي يوليهم القيادة الفنية للمراحل السنية كما تضم أندية دبي باجهزة الفرق الأولى مدربين وطنيين.
6- الاعتراف بالتدريب كمهنة مثل اي مهنة اخرى بالدول الخليجية مثل الطبيب والمهندس والمدرس والاعلامي .
7- التعامل باحترافية مع المدرب المواطن واعتبار العلاقة بينه وبين الاتحاد علاقة رسمية محددة بعقد رسمي يتضمن واجبات المدرب وما عليه من حقوق وأيضا الاهداف المطلوب منه تحقيقها في المهمة الملقاة على عاتقه.
8- الابتعاد عن التقييم الشخصي لمشوار اي مدرب وبناء التقييم على مفاهيم علمية صحيحة على يد خبراء على أن يتم ذلك خلال فترات زمنية متباعدة حتى يتحقق الهدف من التجربة
9- التواصل مع اكاديميات تدريب اوروبية وعالمية للمساعدة في ثقل المدرب الوطني ومنحه فرصة الاحتكاك بالمدربين العالميين الكبار في انديتهم ومنتخباتهم الكبر
10- مطالبة اتحادات الكرة في الدول الخليجية بضرورة بوضع استراتيجية محددة المعالم ووفق منهج علمي على أن تحدد تلك الاستراتيجية ما الذي تريده الاتحادات خلال فترة لا تقل عن 10 سنوات من منح الفرص للمدرب المواطن وبعدها يكون كل مدربي المنتخبات والاندية من المواطنين..>
إقالة أوتوري من تدريب منتخب قطر
أعلن الاتحاد القطري لكرة القدم يوم أمس على موقعه الالكتروني إقالة البرازيلي باولو أوتوري مدرب المنتخب الأول.
كما أعلن الاتحاد قرار تعيين القطري فهد ثاني مساعد أوتوري مدرباٍ للمنتخب في المرحلة القادمة.
وجاء قرار الإقالة «بالتراضي» بعد النتائج المخيبة التي حققها منتخب قطر في كأس الخليج الحادية والعشرين المقامة حالياٍ في البحرين حيث تلقى خسارتين أمام الإمارات (1-3) والبحرين (0-1) وفاز على عْمان (2-1) فودِع البطولة من الدور الأول دون أن يقدم الأداء المنتظر منه.
وتولى أوتوري تدريب المنتخب القطري نهاية شباط/فبراير 2012 خلفاٍ لمواطنه سيباستياو لازاروني فيما انضم فهد ثاني إلى الجهاز الفني مع تولي الأخير مِهمِته في سبتمبر 2011م..>
الاتحاد السعودي يتجه إلى إعلان القروني مدرباٍ مؤقتاٍ للأخضر
< يتجه اتحاد كرة القدم السعودي في اجتماعه المزمع انعقاده غداٍ الأربعاء إلى تعيين المدرب الوطني خالد القروني مدرب منتخب الرديف السعودي الحالي مدرباٍ للمنتخب السعودي الأول خلفا للهولندي رايكارد.
وأكدت مصادر مقربة من كواليس التحضير لاجتماع اليوم المخصص لمناقشة تقارير مشاركة الأخضر الهزيلة في خليجي 21 المقامة حاليا في البحرين حتى 18 يناير الجاري أن هناك إجماعاٍ بين أعضاء الاتحاد على إقالة رايكارد خاصة بعد أن أعلن الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب والرياضة تحمل قيمة الشرط الجزائي لإنهاء العلاقة مع رايكارد الذي كان عقبة كبيرة في طريق إقالة مدرب المنتخب .
وأكدت المصادر نفسها أن تولي القروني مسؤولية تدريب المنتخب الأول ستكون مؤقتة حيث بدأ اتحاد الكرة في تلقي سير ذاتية لعدد من المدربين لدراستها واختيار أي منهم لمنصب المدير الفني للمنتخب السعودي غير أن المصدر أكد أن عملية اختيار المدرب الجديد ستتم بتأنُ وروية.
إلى ذلك ذكرت مصادر سعودية مطلعة أن اجتماع رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم وأعضائه الجدد سيتمحور حول موضوع مدرب المنتخب الهولندي فرانك ريكارد ومسألة استمراره أو إقالته أو اللجوء إلى الخيار الثالث وهو تنحيته ليتحوِل إلى مستشار رغم أن الدعوة تمِت لمناقشة أوضاع المنتخب وكيفية تجهيزه للبطولات المقبلة.ونقلت صحيفة «الوطن» السعودية عن مصادر لم تكشف عن هويتها قولها إن صلاحيات الرئيس الجديد للاتحاد لا تمنحه أحقية إقالة المدرب فيما يستطيع اتخاذ قرار التنحية وعزله وتحويله لمستشار.يْذكر أن أحمد عيد طلب من مدير المنتخب الأول خالد المعجل تقريراٍ متكاملاٍ عن أوضاع اللاعبين والمدرب والعمل الذي قدِمه خلال الفترة الماضية ورأيه بصفته مديراٍ للفريق في المدرب وطريقة تعامله مع اللاعبين والأجهزة العاملة معه وفق الظروف المختلفة.وتؤكد المصادر أن معظم من تعامل مع ريكارد يفضل إبعاده لكون علاقة المدرب الهولندي مع من حوله ليست في أحسن حال إضافة إلى سلبيته وعدم تفاعله أثناء المباريات كما يْحسب عليه أنه لم يسبق وأن اجتمع مع لاعبي المنتخب اجتماعاٍ خاصاٍ خارج الملعب.