“مجهولون يطلقون فجر اليوم (40) عيــــاراٍ نارياٍ على منزلنا في شرعب وتسببت الفاجعة في ســقوط جنين من زوجة شقـــيقي”.
هذا ما قاله الزميل محمد سعيد الشرعبي في رسالة طارئة تحوي عبارات مثخنة بالعبر وكلمات مكلومة وحروف متحرقة للانتقام تنبئ عن وجع جائع للإنصاف ..عن ظمأُُ داخلي للتضامن النقابي المفقود..عن مهنة محترمة تقي شر الإهانات النارية.
وحده الزميل الشرعبي ما زال فارداٍ أشــــــرعته في محيط معركة غير متكافئة.. يجدف بقلمه الشريف في مواجهة أمواج بارودية عـــاتية.. يواصـــل الإبحار في رحلة لا متناهية باحثاٍ لأسئـــلته المريرة عن إجابات أكثر مرارة.. عن تفســـــير واحد لما حـــدث ومازال يحــــدث.. عن نصــــف سبب للخذلان النقابي المريع..
عبدالله مصلح
موقع نيوز يمن
إن نقابة الصحافيين اليمنيين هي أول من ينتهك حقوقنا من خلال اعتماد معايير العلاقات الشخصية وشخصنة العمل النقابي لبعض أعضاء مجلس النقابة والتعامل معنا بسياسة الكيل بمكيالين فبعض أعضاء المجلس لا تزال الحزبية مسيطرة على عقولهم وليست المهـــــنية أو النقــــابة وهنا تكمن الإشـــكاليات فيكف لنا كنخــب مثقفة أن تقود مشـــعل الحرية¿!
نائلة العبسي
موقع »الصحافي العربي«
هل نحن في حاجة إلى الحديث وإعادة الحديث عن التأهيل وإعادة التأهيل والتدريب بشكل عام وتدريب الصحافيين والإعلاميين بشكل خاص لقد »عصدنا الموضوع ولكدنا ماءه« ولم نخرج بشـــــربة هنيه أو لقمة تكفي ميه«.
ما الذي ذكرنا بهذا الموضوع الآن إنها الدعوة الكريمة التي تلقيتها من الآختين أسماء الحمزة مدير عام معهد التدريب الإعلامي م/عدن ولبنى الخطيب رئيس قسم الدراسات والبحوث الإعلامية بالمعهد للحديث مع غيري حول عدد من رواد الصحافة اليمنية وذلك بمناسبة يوم الصحافة اليمنية 9 يونيو الماضي..
واثق شاذلي
صحيفة السياسية