ضمن “سلسلة دراسات التحوّل الديمقراطي” في “المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات”، صدر حديثاً “كتاب العدالة الانتقالية والانتقال الديمقراطي في البلدان العربية، المجلّد الأول: حالاتٌ عربية ودولية” لعدد من المؤلّفين بتحرير عبد الفتاح ماضي وعبده موسى. يحاول الكتاب الإجابة عن أسئلة منها: كيف يمكن التعامل مع مطالب ضحايا انتهاكات الأنظمة بتحقيق العدالة وكشف الحقيقة واستعادة الذاكرة؟ وهل يمكن العدالة الانتقالية أن تكون مدخلاً لانتقال ديمقراطي وتحقيق مصالحات سياسية واجتماعية شاملة في بعض الدول العربية؟