نعت وزارة الثقافة الشاعر والكاتب أبو القصب الشلال مستشار الوزارة، الذي وافته المنية أمس عن عمر ناهز 69 سنة وبعد عمر زاخر بالعطاء في مختلف المجالات التي عمل فيها الراحل وآخرها مستشاراً لوزارة الثقافة.
ونوه بيان النعي، بإسهامات الراحل في مجالات الابداع المختلفة شعرا وقصة ورواية وغيرها والتي برز خلالها الشلال نسيجاً وحده.
وأشار البيان إلى المواقع التي شغلها الراحل خلال عمله بوزارة الثقافة حيث برز من قيادات قطاع الثقافة منذ عهد مبكر من عهود الجمهورية والتي كان فيها أبو القصب من مؤسسي عدد من المنابر الثقافية والإعلامية اليمنية بدءاً من مدينة الحديدة التي كان فيها من مؤسسي إذاعة الحديدة وصحيفة الثغر.
كما نعى اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين الشاعر والكاتب أبو القصف الشلال الذي وافته المنية أمس عن عمر ناهز 69 سنة وبعد تجربة حافلة بالعطاء الإبداعي الزاخر بالجمال والتفرد.
وعدد بيان النعي، ما تمتعت به تجربة الراحل من خصوصية إبداعية على مستوى الشعر والسرد وغيره من الأشكال الإبداعية.
ونوه بالبيان بالعطاءات المتنوعة للراحل على مستوى الابداع والإدارة، حيث برز من أهم شعراء وكتاب جيله ومن أبرز رجالات الاعلام والثقافة ومن أوائل من أسهم في خدمة العمل الإعلامي والثقافي في العهد الجمهوري، ويعد من مؤسسي إذاعة الحديدة وصحيفة الثغر.
وأشار البيان إلى أن أبا القصب الشلال حصل على ليسانس صحافة وأدب روسي من جامعة موسكو 1989م وأصدر في عام 1978 صحيفة الفجر ثم صار سكرتيرا لتحرير مجلة الثقافة وهو ايضاً عضو مؤسس لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين منذ 1970 ولجمعية الصحفيين اليمنيين 1976م كما عمل مديراً عاماً لمكتب الثقافة والسياحة بالحديدة، وصدر له مجموعة قصصية بعنوان “الخياط الشجاع ” بجدة 1999م ورواية على لسان الحيوانات بعنوان “رحلة الى وادي العسجد” 2007م وكتاب “الفاظ ومعاني عربية لم تعد متداولة 2010م وغيرها من الدواوين الشعرية بعضها مازال مخطوط.
وحصل أبو القصب الشلال على ليسانس صحافة وأدب روسي من جامعة موسكو 1989م وأصدر في عام 1978 صحيفة الفجر ثم صار سكرتيرا لتحرير مجلة الثقافة وهو ايضاً عضو مؤسس لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين منذ 1970 ولجمعية الصحفيين اليمنيين 1976م كما عمل مديراً عاماً لمكتب الثقافة والسياحة بالحديدة، وصدر له مجموعة قصصية بعنوان “الخياط الشجاع “بجدة 1999م ورواية “رحلة الى وادي العسجد” 2007م وكتاب “الفاظ ومعاني عربية لم تعد متداولة 2010م وغيرها من الدواوين الشعرية بعضها مازال مخطوط.
