«البيوت كلها منها ما يحتاج إلى صيانة ومنها ما يحتاج إلى ترميم وإعادة التأهيل على نفس النمط كموروث عالمي يكلف أكثر من «150» ألف دولار للبيت الواحد على منظمة اليونسكو أن تحضر وتشاهد الوضع وتحاور السلطات لنعمل نداء عالمي من أجل تكوين صندوق لإنقاذ المدينة».>
ناجي ثوابة – رئيس الهيئة العامة للحفاظ على المدن التاريخية
«يهمنا جداٍ مثلما يهم اليونسكو بقاء صنعاء ضمن التراث الثقافي العالمي صنعاء ليست ملكنا.. ملك العالم ونحن نرجو من المجتمع الدولي أن ينظر بعين الاعتبار لما حدث في اليمن وأن يقدم يد العون والدعم.. لا نريد أن يكون بيننا عوامل تهديد وما غير ذلك»
سليم الحيمي – مسؤول محلي بصنعاء القديمة
«إن تهديد اليونسكو يتنــاقض مع الجــــهود التي بذلت على مدى سنوات للحفاظ على المدينة ونحن في وزارة الثقافة نأخذه بجدية مفرطة ونعتبر أن وصول هذا الإنذار مـــــساس بكل العمل الثـــــقافي والتاريخي الذي حظــــيت به مدينة صنـــعاء القديمة على مدار «30» عاماٍ»..
هدى أبلان – نائبة وزير الثقافة
«إن صنعاء القديمة تراث إنساني مطلوب من كل الطيبين الحفاظ عليه في ظل الأوضاع غير المستقرة في اليمن ومنع التداعيات والأسباب التي قد تؤدي إلى انهيار المباني القديمة مع العلم أن مدينة زبيد التاريخية هي كذلك مهددة بالشطب من التراث الإنساني العالمي»..
محمد هزاع – صنعاء القديمة – فيسبوك
«صنعاء مارب زبيد تريم.. كل المدن التاريخية اليمنية والمسجلة على قائمة التراث العالمي تنبئ بنهاية هذه المدن التاريخية وستنتهي خلال عشرين عاماٍ كحد أقصى.. والقضية ليست قضية تهديد برفع هذه المدينة أو تلك من قائمة التراث وإنما الواقع الذي نراه يومياٍ.. كل يوم نلاحظ تشويهاٍ جديداٍ على صنعاء القديمة وزبيد.. واختفاء المعالم يجعلك تصعق وقلبك يخفق كثيراٍ عندما تجد اندثار تاريخ كان بالأمس بين ناظريك.. إنها مصيبة بل كارثة حلت باليمنيين والقادم أسوأ»..
علي معياد – صنعاء – فيسبوك
