بات الكلام عن كلية الإعلام بجامعة صنعاء أشبه بالنفخ في قربة مقطوعة كما يقول المثل لكننا لن نفقد الأمل لعل وعسى ..!! طبعاٍ الكلية لديها استديو و»انتانا» – رغم تواضعهما – بالإمكان تشغيلهما كإذاعة إف إم محدودة الوصول يْطبق من خلالها الطلاب وقبل ذلك تتحول المعلومات البدائية لدى الأساتذة إلى واقع ويستفيد منها المجتمع .. الفكرة قد تبدو صعبة لأولئك النفر الذين يخدمهم استمرار الكلية بنفس الحال البائس لكنا نضعها أملا في تغيير واقع أحبط الطلاب من قبل ومن بعد .
استديو عتيق
التصنيفات: منوعــات