إمكانات
عبد الرحمن زايد معلقاٍ على الصورة:
أنظروا إلى الإمكانات الرهيبة التي توفرها كلية الإعلام بجامعة صنعاء..
تساؤل¿¿
أما مختار الدهبلي فكتب في صفحته:
قوائم الأحزاب التى تم الإعلان عنها كيف تم اختيارها¿¿
وهل تم إشتراك جميع الأعضاء والقواعد الحزبية في الاختيار¿¿
أم ان القواعد غوغاء لارأي لهم¿¿ والقيادات هي من تفعل كل شئ¿¿
لن نصل إلى الرشد إلا عندما تكون القواعد مشاركة في كل القرارات والاختيارات.
مفترق طرق
عبدالجليل الحقب كتب في صفحته:
إن البلاد تقف على مفترق طرقُ شديد الخطورة بانتظار ما يقرره المتحاورون في مستقبلها ومستقبل أجيالها وكأنهم قد ملكوا الماضي والحاضر, والمستقبل, وقولهم الفصل! وذلك يحملهم مسؤولية ضخمة وتاريخية أكبر منهم, وربما تكون عواتقهم أضعف من أن تحملها, وكواهلهم أرهف من أن تنوء بها.إن ذلك لا يقلل من احترامي الشديد لهؤلاء السياسيين وبعضهم لاعبون كبار, لكن البلاد أكبر منهم! وقد تِعبِت من اللعب!.. البلاد أكبر منا جميعاٍ, أكبر من الأحزاب, والمناطق والجهات, والزعماء والفئات
دارت الأيام
أماأحمد غراب فكتب في صفحته:
اتذكر قبل سنوات ان مسؤول في أحد أحزاب المعارضة سابقا قال :
« اتحدى انهم يرجعوا سعر البيضة إلى سعرها قبل الانتخابات «
وكانت البيضة حينها بعشرين ريال.
وسبحان الله دارت الايام واصبحوا في السلطة .
البيضة اليوم بخمسين ريال هل بالامكان ترجعوها الى ثلاثين ريال ¿
اجرة الباص بخمسين ريال هل بالامكان ترجعوها ثلاثين ريال ¿
الدبة البترول بألفين وخمسمائة هل بالأمكان ترجعوها الى الف وخمسمائة ¿
ماذا لو¿
أما عارف علي العمري فكتب في صفحته:
ماذا لوصدقنا في اقوالنا وعدلنا في شهادتنا بحسب مايمليه علينا شرعنا ويامرنا به ديننا ويخاطبنا به قرآننا ( واذا قلتم فاعدلوا ولوكان ذا قربى ) ماذا لو قلنا للمصيب اصبت وللمخطئ أخطأت وللمحسن احسنت, وللمحق أحققت, وللمبدع ابدعت, ماذا لو كافئنا المخلصين وجعلنا من ايامنا اعياداٍ نكرمهم فيها , لنشجعهم على المضي قدماٍ في سبيل الابداع ومعارج الإخلاص ماذا لو لم نبخس الناس اشاءهم امتثالا لنداء السماء وداعي الفلاح (( ولا تبخسوا الناس اشياءهم ولا تعثوا في الارض مفسدين) ماذا لو ترفعنا خمسة لاف قدم فوق متاهات الاختلاف وضغائن الأحقاد وتحزبات الأحزاب, وحلقنا في سماء التعاون واجواء الألفة ورحاب التسامح .>
أزمة أخلاق
< محمد الخامري كتب في صفحته:
محاصصة سياسية.. تقاسم أهوج للوظيفة العامة.. إقصاء للشريك.. تهميش للآخر.. تعيينات سياسية.. توظيفات حزبية.. الخ
اعتقد اننا سنصل الى وضع كارثي وأن البلاد تعيش في أزمة اخلاق حقيقية لدى السياسيين الذين وصلوا الى الكراسي وبدأوا يكشفون عن امراضهم الحقيقية..
اليمنيون اللامنتمون حزبيا وسياسيا.. أين مصيرهم بعد سنتين اذا استمر الوضع على ماهو عليه اليوم.. الله يستر.. التاريخ يكرر نفسه والحكام الجدد يعيدون ممارسات الحاكم القديم بعد 94م.. >
تمنيات
أما محمد ناجي أحمد فكتب في صفحته:
اتمنى أن يكون ما يسمى ب»مؤتمر الحوار الوطني»جادا وأن تكون هموم بناء الدولة هي الأساس …بناء دولة سيادية ودستور يبني المواطنة ويعزز من فكرة الوطن والمواطنين ويبني جيشا على أسس وطنية ويناقش الوضع الاقتصادي والطريق الاقتصادي الذي يبني اليمن …ان يفكر بقواعد حكم مختلفة.
نجاح الحوار الوطني
أما نجيب غلاب فكتب في صفحته:
ان يجري الحوار في أكثر من مكان في اليمن ولا مانع ان تعقد بعض جلساته خارج اليمن.
تغيير مناهج التعبئة الإعلامية الرسمية والحزبية والمستقلة. وإنتاج ميثاق إعلامي في ما يخص تسويق الحوار الوطني.
ان يتم بناء آليات تواصل بين مختلف القوى والتيارات وفتح أفق للقاءات ماراثونية بين القيادات السياسية اليمنية المؤثرة.
تشكيل منظمات مدنية تركز على المصالحة وقيم التسامح لإسناد العدالة الانتقالية وتوسيع حلقات الحوار في المجتمع.
إبداع مبادرات شعبية ومدنية تركز على التسامح وبناء المصالحات بين ابناء الشعب اليمني خارج سياقات الصراع السياسي بهدف تدعيم الاندماج الاجتماعي وتفكيك القيم التي تبعث الكراهية والأحقاد وتدعيم مفاهيم العدالة الانتقالية وفق منظور متلائم مع واقعنا وحاجتنا وطبيعة الواقع الذي نتحرك فيه.