برامج ثقافيـــة لمؤســسة السعــــــــيد 2013
< دشنت مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة برنامجها السنوي لعام 2013م بعد الإعلان رسميا عن تعز عاصمة ثقافية للجمهورية اليمنية بمحاضرة للمؤرخ عبد الله محمد حزام المقرمي بعنوان « ذاكرة المعافر « .
وقال فيصل سعيد فارع مدير عام مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة في كلمة له أن مؤسسة السعيد تعد أول مؤسسة ثقافية يمنية تحتفي بإعلان تعز عاصمة للثقافة اليمنية تأكيدا منها أن الثقافة سمة من سمات تعز ومرتبطة بها منذ ميلادها الأول في العهد الأيوبي الذي بني فيها أول مدرسة نظامية في اليمن وأضاف أن تعز لا تزعم تاريخياٍ هذه السمة بل تؤكد على سمة من سمات الملمح اليمني البارز ارتبط بها وهي تمتلك الصفات لكنها تحتاج إلى أن نقيمها من عثراتها.
وعدد البرامج والفعاليات الثقافية التي ستقيمها مؤسسة السعيد خلال العام 2013م ومنها تنظيم 3 احتفائيات و15 معرضاٍ منها معرض تعز الدولي للكتاب في دورته العاشرة و14 معرضاٍ للفن التشكيلي والصور الفوتوغرافية و27 محاضرة متنوعة و20 ندوة و5 مؤتمرات علمية منها مؤتمر حول التعليم في اليمن لقراءة إشكالية التعليم الذي جعل اليمن في أدنى سلم التطور الإنساني مشيرا إلى أن التحضير لهذا المؤتمر وسيستمر حتى شهر نوفمبر من هذا العام بمشاركة جامعات ومراكز دراسات وأبحاث يمنية وعربية بما فيها دول مجلس التعاون الخليجي الـ 6 آملا أن يخرج اليمن من حالة التراجع التاريخي في هذا المجال..>
وقال فيصل سعيد فارع مدير عام مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة في كلمة له أن مؤسسة السعيد تعد أول مؤسسة ثقافية يمنية تحتفي بإعلان تعز عاصمة للثقافة اليمنية تأكيدا منها أن الثقافة سمة من سمات تعز ومرتبطة بها منذ ميلادها الأول في العهد الأيوبي الذي بني فيها أول مدرسة نظامية في اليمن وأضاف أن تعز لا تزعم تاريخياٍ هذه السمة بل تؤكد على سمة من سمات الملمح اليمني البارز ارتبط بها وهي تمتلك الصفات لكنها تحتاج إلى أن نقيمها من عثراتها.
وعدد البرامج والفعاليات الثقافية التي ستقيمها مؤسسة السعيد خلال العام 2013م ومنها تنظيم 3 احتفائيات و15 معرضاٍ منها معرض تعز الدولي للكتاب في دورته العاشرة و14 معرضاٍ للفن التشكيلي والصور الفوتوغرافية و27 محاضرة متنوعة و20 ندوة و5 مؤتمرات علمية منها مؤتمر حول التعليم في اليمن لقراءة إشكالية التعليم الذي جعل اليمن في أدنى سلم التطور الإنساني مشيرا إلى أن التحضير لهذا المؤتمر وسيستمر حتى شهر نوفمبر من هذا العام بمشاركة جامعات ومراكز دراسات وأبحاث يمنية وعربية بما فيها دول مجلس التعاون الخليجي الـ 6 آملا أن يخرج اليمن من حالة التراجع التاريخي في هذا المجال..>