الموت.. والسياسة!!
علي الأشموري
علي الأشموري
< ونحن نحتفي بأربعينية الفنان الكبير فقيد ÿالوطن عبد الكريم الأشموري الذي رحل عنا جسداٍ ولكن أعماله ستظل حية في القلوب.. كانت الاتصالات تتوالى من كافة الأصدقاء والأقلام تسطر سيرة حياة الرجل الذي أسعد الناس بأعماله الدرامية والكوميدية على حساب صحته لكن الغريب والعجيب أن القلة القليلة من الأصدقاء والزملاء الأعزاء لم يكلف أحد منهم خاطره حتى التعزية تليفونياٍ رغم الصداقة التي تربطنا معهم..
<< فالموت هو القاطع المانع مهما اختلفنا في الرؤى.. والموت لا يسيس حسب وجهات النظر المتناقضة والمختلفة.. كانت السطور لايعتب إلا على الأصدقاء الذين عاشوا عمراٍ وتقاسموا «اللقمة» في الغربة.. لا أريد أن أحدد بالأسماء ولكن العتب يظل قائماٍ وكفى!!
< فالأزمة السياسية قد غيرت القلوب والنفوس ونتمنى من الحوار المرتقب أن يزيل الشوائب الحزبية والمكايدات النفعية فاليمنيون اخوة بالفطرة تجمعهم القواسم المشتركة التي لا توجد في أي بلد آخر..
فهل ستنتهي الأزمات السياسية والاقتصادية والأمنية ونخلع معاطف الحزبية لإصلاح النفوس.. ونطوي صفحة الماضي بكل اختلافاته والبدء ببناء يمن جديد أساسه المحبة والبناء دونما إقصاء أو تغليب للمصالح الضيقة بحيث يكون اليمن أولاٍ في قلوبنا وعقولنا وسواعدنا¿.. هذا ما نتمناه.
أول الكلام
< بدأت شوارع العاصمة تتخلص من القمائم والحفر وغيرها.. تطور إيجابي كبير كان منتظراٍ بعد مباشرة هلال العاصمة كأمين معروف دائما بالنجاح في مهامه فقد نجح في محافظة إب ومن ثم في محافظة حضرموت التي أصبح سكانها كبيرهم وصغيرهم يتذكرون الإنسان النشط عبد القادر هلال بكل ود ومحبة لأن بصماته في حضرموت حفرت في قلوب أبنائها وما كاد يتسلم مهامه حتى أخذت بصماته في العاصمة تجعل الكل يشيد به وأخذت شعبيته ترتفع ونحن بحاجة في كل محافظة ومرفق إلى شخصية تتميز بالديناميكية والاقتدار مثل عبدالقادر هلال..>
<< فالموت هو القاطع المانع مهما اختلفنا في الرؤى.. والموت لا يسيس حسب وجهات النظر المتناقضة والمختلفة.. كانت السطور لايعتب إلا على الأصدقاء الذين عاشوا عمراٍ وتقاسموا «اللقمة» في الغربة.. لا أريد أن أحدد بالأسماء ولكن العتب يظل قائماٍ وكفى!!
< فالأزمة السياسية قد غيرت القلوب والنفوس ونتمنى من الحوار المرتقب أن يزيل الشوائب الحزبية والمكايدات النفعية فاليمنيون اخوة بالفطرة تجمعهم القواسم المشتركة التي لا توجد في أي بلد آخر..
فهل ستنتهي الأزمات السياسية والاقتصادية والأمنية ونخلع معاطف الحزبية لإصلاح النفوس.. ونطوي صفحة الماضي بكل اختلافاته والبدء ببناء يمن جديد أساسه المحبة والبناء دونما إقصاء أو تغليب للمصالح الضيقة بحيث يكون اليمن أولاٍ في قلوبنا وعقولنا وسواعدنا¿.. هذا ما نتمناه.
أول الكلام
< بدأت شوارع العاصمة تتخلص من القمائم والحفر وغيرها.. تطور إيجابي كبير كان منتظراٍ بعد مباشرة هلال العاصمة كأمين معروف دائما بالنجاح في مهامه فقد نجح في محافظة إب ومن ثم في محافظة حضرموت التي أصبح سكانها كبيرهم وصغيرهم يتذكرون الإنسان النشط عبد القادر هلال بكل ود ومحبة لأن بصماته في حضرموت حفرت في قلوب أبنائها وما كاد يتسلم مهامه حتى أخذت بصماته في العاصمة تجعل الكل يشيد به وأخذت شعبيته ترتفع ونحن بحاجة في كل محافظة ومرفق إلى شخصية تتميز بالديناميكية والاقتدار مثل عبدالقادر هلال..>