ألعاب تفتك بأطفالنا !
باسل عدنان
> الألعاب النارية نار تفتك بأطفالنا وخطر يخطف البسمة من وجوههم نظراٍ لاضراره الوخيمة التي تجعل الأطفال في نهاية المطاف ضحايا أبرياء جراء لعبهم بها فيصابون بحروق شديدة والبعض الآخر قد يفقد أطرافاٍ من جسمه والسبب لعبه. وخلال أيام هذا الشهر الكريم تشهد الأسواق رواجاٍ كبيراٍ لبيع هذه الألعاب النارية ومنها المفرقعات وأنواع الطماش إذ نرى الأطفال يستخدمونها في أيام وليالي رمضان ناهيك عن أضرارها الخطيرة التي قد تلحق بهم وهي في نفس الوقت تسبب إزعاجاٍ للسكان وقد تلحق ضرراٍ بالمارة.. وعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن تلك الألعاب الخطرة تجلب الفرح إلى قلوب الأطفال إلا أنها في خاتمة الأمر تتحول إلى مآس لا تحمد عقباها وأضرار فادحة في الأرواح والممتلكات ومع ذلك لا تزال الأجهزة الأمنية غائبة عن مثل هذه الكوارث فهي لم تكلف نفسها حتى فرض عقوبات صارمة ضد تجار هذه المواد المتفجرة..<
> الألعاب النارية نار تفتك بأطفالنا وخطر يخطف البسمة من وجوههم نظراٍ لاضراره الوخيمة التي تجعل الأطفال في نهاية المطاف ضحايا أبرياء جراء لعبهم بها فيصابون بحروق شديدة والبعض الآخر قد يفقد أطرافاٍ من جسمه والسبب لعبه. وخلال أيام هذا الشهر الكريم تشهد الأسواق رواجاٍ كبيراٍ لبيع هذه الألعاب النارية ومنها المفرقعات وأنواع الطماش إذ نرى الأطفال يستخدمونها في أيام وليالي رمضان ناهيك عن أضرارها الخطيرة التي قد تلحق بهم وهي في نفس الوقت تسبب إزعاجاٍ للسكان وقد تلحق ضرراٍ بالمارة.. وعلى الرغم من الاعتقاد السائد بأن تلك الألعاب الخطرة تجلب الفرح إلى قلوب الأطفال إلا أنها في خاتمة الأمر تتحول إلى مآس لا تحمد عقباها وأضرار فادحة في الأرواح والممتلكات ومع ذلك لا تزال الأجهزة الأمنية غائبة عن مثل هذه الكوارث فهي لم تكلف نفسها حتى فرض عقوبات صارمة ضد تجار هذه المواد المتفجرة..<