يجيب عنها فضيلة العلامة القاضي محمد بن إسماعيل العمراني
> س: ما حكم الموعظه في المقبرة بعد دفن الميت¿
جـ: جائز وكفى بالموت واعظاٍ.
س: هل الدفن في الليل مكروه أفيدونا أفادكم الله فقد دفنت ميتاٍ في الليل فاعترضني بعض الناس¿
جـ: اعلم بأن الجنازة إذا ماتت في الليل فإن المشروع هو دفنها في الليل وإنك لم تعمل سوى المشروع لأن المشروع التعجيل بالجنازة .
س: ما حكم استخدام الإضاءه في المساء أثناء الدفن ليلاٍ¿
جـ: لا بأس لأنها ليست لتسريج القبر ولا لتتبع الجنازه بالبخور كاليهود أما من أجل الإستضاءة للدفن فلا بأس.
س: هناك من يضع في اليد اليمنى للميت كمية من التراب ليقولوا: بأنه لم يخرج من الدنيا إلا بالتراب. هل هذا مشروع¿
جـ: ليس هذا العمل مشروعاٍ المشروع أن يوسد ويوجه نحو القبلة أما وضع التراب في يده فلم اقف فيه على حديث صحيح ولا حسن ولا ضعيف.
س : هل يجوز وضع طعام الحيوانات على القبور ¿
ج : إن حرمة القبور من الثرى إلى الثريا وبناء على ذلك فلا يجوز وضع طعام الحيوانات على القبور ولا الجلوس عليها بل ولا وضع أي شيء من الأشياء عليها سواء أكانت طاهرة أم نجسة وسواء أكانت قليلة أم كثيرة .
س: هل يجوز المشي على القبور بالنعال¿
جـ: لا يجوز المشي على القبور بالنعال ويكره المشي بين القبور بالنعال لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم “يا صاحب النعال السبتية اخلع نعلك”( فالمشي على القبور حرام سواءٍ كان بالنعال أو بغيرها أما بين القبور بالنعال فيكره فقط وهل لا مانع من ذلك بدليل حديث (وأنه ليسمع قرع نعالهم)() والله أعلم.
س: هل للبقاء في المقبرة وقت محدد معلوم بعد الدفن¿
جـ: ليس للبقاء في المقبرة وقت محدد معلوم بل المروي عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال ( اسألوا له التثبيت فإنه الآن يسأل )( ولم يحدد قدر الوقت الذي سيسألون وله التثبيت فيه.
س: هل تجوز الكتابه على القبور¿
جـ: لا تجوز لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن الكتابه على القبور(. كما لا يجوز رفع القبر أكثر من شبر( لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن رفع القبور أكثر من شبر لا فرق بين قبر المسلم العالم وغير العالم وإن كان على بعض قبور العلماء أضرحة وقباب مثل قبر الإمام الهادي يحيى بن الحسين والمهدي والقاسم والإمام الشافعي والإمام محمد بن اسماعيل البخاري . والإمام أبو حنيفه وهو بغير رضا البعض منهم. وإنما المتأخرون هم الذين عملوا الأضرحة والقباب فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن رفع القبور والكتابة عليها وأما القبه الخضراء التي على قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم فهو محدثه في القرن السابع من الهجره أمر بعمارتها السلطان قلاوون ملك مصر..
> س: ما حكم الموعظه في المقبرة بعد دفن الميت¿
جـ: جائز وكفى بالموت واعظاٍ.
س: هل الدفن في الليل مكروه أفيدونا أفادكم الله فقد دفنت ميتاٍ في الليل فاعترضني بعض الناس¿
جـ: اعلم بأن الجنازة إذا ماتت في الليل فإن المشروع هو دفنها في الليل وإنك لم تعمل سوى المشروع لأن المشروع التعجيل بالجنازة .
س: ما حكم استخدام الإضاءه في المساء أثناء الدفن ليلاٍ¿
جـ: لا بأس لأنها ليست لتسريج القبر ولا لتتبع الجنازه بالبخور كاليهود أما من أجل الإستضاءة للدفن فلا بأس.
س: هناك من يضع في اليد اليمنى للميت كمية من التراب ليقولوا: بأنه لم يخرج من الدنيا إلا بالتراب. هل هذا مشروع¿
جـ: ليس هذا العمل مشروعاٍ المشروع أن يوسد ويوجه نحو القبلة أما وضع التراب في يده فلم اقف فيه على حديث صحيح ولا حسن ولا ضعيف.
س : هل يجوز وضع طعام الحيوانات على القبور ¿
ج : إن حرمة القبور من الثرى إلى الثريا وبناء على ذلك فلا يجوز وضع طعام الحيوانات على القبور ولا الجلوس عليها بل ولا وضع أي شيء من الأشياء عليها سواء أكانت طاهرة أم نجسة وسواء أكانت قليلة أم كثيرة .
س: هل يجوز المشي على القبور بالنعال¿
جـ: لا يجوز المشي على القبور بالنعال ويكره المشي بين القبور بالنعال لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم “يا صاحب النعال السبتية اخلع نعلك”( فالمشي على القبور حرام سواءٍ كان بالنعال أو بغيرها أما بين القبور بالنعال فيكره فقط وهل لا مانع من ذلك بدليل حديث (وأنه ليسمع قرع نعالهم)() والله أعلم.
س: هل للبقاء في المقبرة وقت محدد معلوم بعد الدفن¿
جـ: ليس للبقاء في المقبرة وقت محدد معلوم بل المروي عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه قال ( اسألوا له التثبيت فإنه الآن يسأل )( ولم يحدد قدر الوقت الذي سيسألون وله التثبيت فيه.
س: هل تجوز الكتابه على القبور¿
جـ: لا تجوز لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن الكتابه على القبور(. كما لا يجوز رفع القبر أكثر من شبر( لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن رفع القبور أكثر من شبر لا فرق بين قبر المسلم العالم وغير العالم وإن كان على بعض قبور العلماء أضرحة وقباب مثل قبر الإمام الهادي يحيى بن الحسين والمهدي والقاسم والإمام الشافعي والإمام محمد بن اسماعيل البخاري . والإمام أبو حنيفه وهو بغير رضا البعض منهم. وإنما المتأخرون هم الذين عملوا الأضرحة والقباب فالنبي صلى الله عليه وآله وسلم نهى عن رفع القبور والكتابة عليها وأما القبه الخضراء التي على قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم فهو محدثه في القرن السابع من الهجره أمر بعمارتها السلطان قلاوون ملك مصر..