وجهات نظر
نادرة عبدالقدوس
موقع »التغيير نت«
> إنني من هذا المنبر أدعو الأخ وزير الإعلام إلى فتح سجل الصحافيين والإعلاميين القدامى الذين علمونا ألف باء العمل الصحافي والإعلامي والبحث في كيفية إعادة الاعتبار لهم وتجنيبهم حياة البؤس والشقاء حياة لم يكن يدور في خلدهم بأنهم سيعيشونها وواقع يصيبهم بالإحباط والقنوط أجبر البعض منهم على الانكفاء على ذاته منتظراٍ المغادرة عن دنيانا إلى غير رجعة..<
د. رؤوفة حسن
– صحيفة »الثورة«
> يتم النقاش حول قوانين الإعلام بالارتباط بمساحات جغرافية محددة بينما تأتي الأخبار عبر قنوات أوسع لا تستطيع القوانين الوصول إليها.. لدينا صحافيون خريجون من مدارس صحافية وآخرون امتلكوا القدرة على ممارسة المهنة بالخبرة ومدعون لهم بطاقات لتحقيق أهداف حزبية. ولدينا وسائل حديثة تزداد مساحتها كل يوم بحيث لا تحتاج صحافيين ولا صحافة كالإنترنت وجهاز الهاتف وقدرته على بث الصور والرسائل النصية فعن أي قانون يا ترى يدور الحديث في اليمن¿ ولمن¿<
منى صفوان
– موقع »نيوزيمن«
> »العقيق« تدشن مشروعها بهدف الوصول إلى خارج اليمن وبهدف إخراج اليمن بوجود صورة مشتركة ترضينا وتجذب غيرنا. ببث تلفزيوني يهتم بالصورة بكل متعة الرؤية وفنونها وخلف الصورة تهتم العقيق بمن الذي سيحررها أي سيحرر الصورة والكلمة.. تهتم بمن الذي سيظهر على شاشتها ومن الذي سيهتم بهم فهناك أخيراٍ قناة يمنية تهتم وتهتم دون استخدام الطريقة التقليدية وتسليم الأمر لمختصين لهم الخبرة في هذا المجال وليسوا بالضرورة يمنيين وينعكس ذلك بمستوى الاهتمام بالإنتاج البرامجي الدرامي شبه المشترك بين منتجين يمنيين ومنفذين من خارج اليمن.<
موقع »التغيير نت«
> إنني من هذا المنبر أدعو الأخ وزير الإعلام إلى فتح سجل الصحافيين والإعلاميين القدامى الذين علمونا ألف باء العمل الصحافي والإعلامي والبحث في كيفية إعادة الاعتبار لهم وتجنيبهم حياة البؤس والشقاء حياة لم يكن يدور في خلدهم بأنهم سيعيشونها وواقع يصيبهم بالإحباط والقنوط أجبر البعض منهم على الانكفاء على ذاته منتظراٍ المغادرة عن دنيانا إلى غير رجعة..<
د. رؤوفة حسن
– صحيفة »الثورة«
> يتم النقاش حول قوانين الإعلام بالارتباط بمساحات جغرافية محددة بينما تأتي الأخبار عبر قنوات أوسع لا تستطيع القوانين الوصول إليها.. لدينا صحافيون خريجون من مدارس صحافية وآخرون امتلكوا القدرة على ممارسة المهنة بالخبرة ومدعون لهم بطاقات لتحقيق أهداف حزبية. ولدينا وسائل حديثة تزداد مساحتها كل يوم بحيث لا تحتاج صحافيين ولا صحافة كالإنترنت وجهاز الهاتف وقدرته على بث الصور والرسائل النصية فعن أي قانون يا ترى يدور الحديث في اليمن¿ ولمن¿<
منى صفوان
– موقع »نيوزيمن«
> »العقيق« تدشن مشروعها بهدف الوصول إلى خارج اليمن وبهدف إخراج اليمن بوجود صورة مشتركة ترضينا وتجذب غيرنا. ببث تلفزيوني يهتم بالصورة بكل متعة الرؤية وفنونها وخلف الصورة تهتم العقيق بمن الذي سيحررها أي سيحرر الصورة والكلمة.. تهتم بمن الذي سيظهر على شاشتها ومن الذي سيهتم بهم فهناك أخيراٍ قناة يمنية تهتم وتهتم دون استخدام الطريقة التقليدية وتسليم الأمر لمختصين لهم الخبرة في هذا المجال وليسوا بالضرورة يمنيين وينعكس ذلك بمستوى الاهتمام بالإنتاج البرامجي الدرامي شبه المشترك بين منتجين يمنيين ومنفذين من خارج اليمن.<