التشكيلات العبثية التي يقوم بها مقاولو صيانة الطرق بينما هي في حقيقتها تخريب الطرق وجعلها كحالة »الصورة« دون ردم أو رصف أو سفلتة هذه الفوضى التي تقابلنا في كل شارع من شوارع العاصمة ماشين على أقدامنا أو نثب منها ونحن على متن مركبة من المركبات المعترئة فهل من معالجة جادة لذوي »الدريلات« الذين يتحفونا بهذه الانجازات الخندقية¿..
تعليق وتصوير : صالح الدابية