رســـالة ســـامية
لطيفة الفقيه
> الصحافة روحانية الحياة وقلبها النابض وقلمها الناطق وروحها التي تفيض بكل جديد توصل رسالة فتفيق أْمة تعلن رأيا فتنهض دولة بها ترتقي الأمم وبها تزدهر المجتمعات وعليها ترتفع الراية وبها تعلو الهمة وتصنع الكلمة إن الصحافة صورة واضحة لما يجري في حياتنا من حقائق وتصورات وتعبير حي عن كل ما يحدث في واقعنا من أمل وألم وإحساس صادق لما نشعر به من عواطف ومشاعر بها نكتب آمالنا وبها يسموا هدفنا سلاحنا القلم به نسطر أحرف الكلمات به نتكلم عن حقيقة مجتمعنا ما يشعر به ما يعانيه من مشاكل واختلالات نعالجها بمصداقية نتقصى الحقائق بعقلانية وحرية.. لا يهزنا تهديد ولا يْعجزنا تعليق نعم بالصحافة نرتقي ما دمنا ننتمي لمدرسة الصدق والنزاهة وحرية التعبير والرأي والرأي الآخر ما دمنا قادة رأي عام نطرح أفكارنا ونسرد مواضيعنا ونعالج قضايانا بأسلوب لغوي أدبي فني راق مع مراعاة أن نكون صادقين جداٍ في ما نكتب واثقين مما نقول فنحن صوت الحق وأصحاب الأقلام الحرة والأنامل الذهبية الجريئة التي تؤثر وتغير وتناقش وتعالج تكتب وتتحدى ليست كلمات تكتب لتعبئة صفحة أو لملء فراغ بل هي رسالة سامية في جوهرها جادة في طرحها لمختلف القضايا والآراء والاتجاهات والأفكار ما دامت تملك روح المصداقية والموضوعية لا يسودها تشويش ولا يعلوها تزييف فالصحافة فن والصحافي هو من يملك تلك الفنون فقط بموضوعية ونزاهة وثقة وجدية تامة حتى تكون رسالته جادة وموضوعية هادفة وكلماته وعباراته هامة وآراؤه وأفكاره صادقة ومقترحاته مؤثرة باتجاه التغيير إلى الأفضل.
فليس كل من يحمل قلماٍ كاتباٍ..
وليس كل من يكتب صحافياٍ..
والأولوية للمبدع والجاد.<
> الصحافة روحانية الحياة وقلبها النابض وقلمها الناطق وروحها التي تفيض بكل جديد توصل رسالة فتفيق أْمة تعلن رأيا فتنهض دولة بها ترتقي الأمم وبها تزدهر المجتمعات وعليها ترتفع الراية وبها تعلو الهمة وتصنع الكلمة إن الصحافة صورة واضحة لما يجري في حياتنا من حقائق وتصورات وتعبير حي عن كل ما يحدث في واقعنا من أمل وألم وإحساس صادق لما نشعر به من عواطف ومشاعر بها نكتب آمالنا وبها يسموا هدفنا سلاحنا القلم به نسطر أحرف الكلمات به نتكلم عن حقيقة مجتمعنا ما يشعر به ما يعانيه من مشاكل واختلالات نعالجها بمصداقية نتقصى الحقائق بعقلانية وحرية.. لا يهزنا تهديد ولا يْعجزنا تعليق نعم بالصحافة نرتقي ما دمنا ننتمي لمدرسة الصدق والنزاهة وحرية التعبير والرأي والرأي الآخر ما دمنا قادة رأي عام نطرح أفكارنا ونسرد مواضيعنا ونعالج قضايانا بأسلوب لغوي أدبي فني راق مع مراعاة أن نكون صادقين جداٍ في ما نكتب واثقين مما نقول فنحن صوت الحق وأصحاب الأقلام الحرة والأنامل الذهبية الجريئة التي تؤثر وتغير وتناقش وتعالج تكتب وتتحدى ليست كلمات تكتب لتعبئة صفحة أو لملء فراغ بل هي رسالة سامية في جوهرها جادة في طرحها لمختلف القضايا والآراء والاتجاهات والأفكار ما دامت تملك روح المصداقية والموضوعية لا يسودها تشويش ولا يعلوها تزييف فالصحافة فن والصحافي هو من يملك تلك الفنون فقط بموضوعية ونزاهة وثقة وجدية تامة حتى تكون رسالته جادة وموضوعية هادفة وكلماته وعباراته هامة وآراؤه وأفكاره صادقة ومقترحاته مؤثرة باتجاه التغيير إلى الأفضل.
فليس كل من يحمل قلماٍ كاتباٍ..
وليس كل من يكتب صحافياٍ..
والأولوية للمبدع والجاد.<