فضيلة »عبدالوارث« وشر هؤلاء !!
محفوظ البعيثي
> في الوقت الذي نجد فيه الاستاذ حسن عبدالوارث رئيس تحرير صحيفة »الوحدة« ينثر على صفحات عدد من الصحف والمجلات وفي كل مكان يقصده أو يدلف إليه المحبة والسلام والثقافة الوطنية ويهدي الأجيال إلى الفضيلة والتعاون والإيثار وإلى الصدق والرشد والتقوى ويزرع الورد ويشعل كل يوم شمعة في عتمة الظلام في هذا الوقت نجد في المقابل من ينثر الحقد والكراهية والضغائن ويشبع الفوضى والخراب وثقافة التكفير ويقود الأجيال إلى حيث الجهل والعنصرية والمناطقية ويزرع المتفجرات ويحاول كل يوم إطفاء نور »عبدالوارث« الذي سطع في حياتنا وفي أرجاء اليمن ..
> وفي الوقت الذي يشدو فيه الاستاذ حسن عبدالوارث بلحن وحدوي يطرب المسامع والعقول والأفئدة والنفوس ويسطر كلمات بأحروف من نور ويرسم النهاية الحتمية .. المخزية لكل المتآمرين على الوطن ووحدته ..
ويتحدث عن القدرة الالهية في معاقبة هؤلاء المتآمرين .. المجرمين .. العاقين لوطنهم في هذا الوقت نسمع غيره يقول رجساٍ ويشيع الفحشاء والمنكر والبغي ويقلل بل وينكر قدرة الله على اجتثاث الظالمين والفاسدين والانفصاليين تعالى الله عما يأفكون ويحاول أن يدمغ الحق الذي يقوله عبدالوارث ..
> وفي الوقت الذي يكشف فيه الاستاذ حسن حالات فساد مستشرية في عدد من مؤسسات وأجهزة الدولة ويعري رموز الفساد على الملأ ويلهب ظهورهم بسوط »الوحدة« نجد في المقابل من يحاول أن يوقف هذا العمل المهني والوطني والإنساني ويحمي ظهور الفاسدين ..
> وفي الوقت الذي يؤيد فيه عبدالوارث أو يقول بأن الله تعالى أعز جنده ونصرهم على البيض وأصحابه في حرب صيف 1994م ويؤكد بأن الله قادر على نصر عباده المؤمنين الداعين إلى الوحدة والمحبة على دعاة الفرقة والشتات والفتن والكراهية في هذا الوقت نجد من ينكر ذلك تماماٍ ويتلمس عذراٍ هو أقبح من الذنوب التي يرتكبها بغية الوقيعة بـ»عبدالوارث« ظلماٍ وعدوانا وإرضاء لدعاة التشرذم والانفصال..
ولهؤلاء المتربصين بالشرفاء المؤمنين المبدعين المتربصين بالوحدة وباستقرار وأمن اليمن نقول لهم جميعاٍ : إنه لا يفلح الظالمون ونسأله سبحانه وتعالى أن يجنبنا وكافة أبناء شعبنا العظيم ووطننا شرهم وجهلهم وأن يجعل كيدهم في نحورهم آمين .. آمين ..<
عن »الأضواء«
> في الوقت الذي نجد فيه الاستاذ حسن عبدالوارث رئيس تحرير صحيفة »الوحدة« ينثر على صفحات عدد من الصحف والمجلات وفي كل مكان يقصده أو يدلف إليه المحبة والسلام والثقافة الوطنية ويهدي الأجيال إلى الفضيلة والتعاون والإيثار وإلى الصدق والرشد والتقوى ويزرع الورد ويشعل كل يوم شمعة في عتمة الظلام في هذا الوقت نجد في المقابل من ينثر الحقد والكراهية والضغائن ويشبع الفوضى والخراب وثقافة التكفير ويقود الأجيال إلى حيث الجهل والعنصرية والمناطقية ويزرع المتفجرات ويحاول كل يوم إطفاء نور »عبدالوارث« الذي سطع في حياتنا وفي أرجاء اليمن ..
> وفي الوقت الذي يشدو فيه الاستاذ حسن عبدالوارث بلحن وحدوي يطرب المسامع والعقول والأفئدة والنفوس ويسطر كلمات بأحروف من نور ويرسم النهاية الحتمية .. المخزية لكل المتآمرين على الوطن ووحدته ..
ويتحدث عن القدرة الالهية في معاقبة هؤلاء المتآمرين .. المجرمين .. العاقين لوطنهم في هذا الوقت نسمع غيره يقول رجساٍ ويشيع الفحشاء والمنكر والبغي ويقلل بل وينكر قدرة الله على اجتثاث الظالمين والفاسدين والانفصاليين تعالى الله عما يأفكون ويحاول أن يدمغ الحق الذي يقوله عبدالوارث ..
> وفي الوقت الذي يكشف فيه الاستاذ حسن حالات فساد مستشرية في عدد من مؤسسات وأجهزة الدولة ويعري رموز الفساد على الملأ ويلهب ظهورهم بسوط »الوحدة« نجد في المقابل من يحاول أن يوقف هذا العمل المهني والوطني والإنساني ويحمي ظهور الفاسدين ..
> وفي الوقت الذي يؤيد فيه عبدالوارث أو يقول بأن الله تعالى أعز جنده ونصرهم على البيض وأصحابه في حرب صيف 1994م ويؤكد بأن الله قادر على نصر عباده المؤمنين الداعين إلى الوحدة والمحبة على دعاة الفرقة والشتات والفتن والكراهية في هذا الوقت نجد من ينكر ذلك تماماٍ ويتلمس عذراٍ هو أقبح من الذنوب التي يرتكبها بغية الوقيعة بـ»عبدالوارث« ظلماٍ وعدوانا وإرضاء لدعاة التشرذم والانفصال..
ولهؤلاء المتربصين بالشرفاء المؤمنين المبدعين المتربصين بالوحدة وباستقرار وأمن اليمن نقول لهم جميعاٍ : إنه لا يفلح الظالمون ونسأله سبحانه وتعالى أن يجنبنا وكافة أبناء شعبنا العظيم ووطننا شرهم وجهلهم وأن يجعل كيدهم في نحورهم آمين .. آمين ..<
عن »الأضواء«