اليمن الواحد تحاك ضده المؤامرات ممن فقدوا مصالحهم وأصحاب الآيديولوجيات الماضوية الظلامية ولأن الشباب هم عماد المستقبل فدور الأسرة التربوي لا يقل عن دور إعادة النظر في المناهج والإشراف الكامل من قبل وزارة التعليم على كافة المرافق التعليمية الإضافة إلى قتل الفراغ ببرامج مكثفه تشبع الأرواح والعقول بالثقافة واللياقة حتى لا يستطيع أولئك الذين تشبعوا بثقافة الكراهية وثقافة الإرهاب أن يسرقرا العقول الصغيرة وتتحول إلى كارثة هادمة بدلاٍ من بانية ومنتجة ومخترعة.. ويكفي ما حدث ويحدث في بعض مديريات صعدة من تدمير سببه التمرد الحوثي المتشبع بثقافة العنف والكراهية والماضوية غير المأسوف عليها وثقافة تجار الحروب وأصحاب المشاريع الصغيرة المستوردة!!
حتى لا تسرق العقول الصغيرة
التصنيفات: الصفحة الأخيرة