ليست الأضواء الخافتة وحدها من تزعج سائقي المركبات في حركة تنقلهم عبرأنفاق جبل فرتك في محافظة المهرة بل النتوءات والمطبات التي لم تكن بمستوى الجهودالتي شقت بها هذه الأنفاق قبل بضعة سنوات بعد أن كانت مشقة السفر والعبور علىمنحدرات ومرتفعات هذا الجبل الشهير بجاذبيته المغناطيسية تشكل عبئاٍ كبيراٍ علىحركة النقل البرية من وإلى العاصمة الغيظة عبر محافظة حضرموت فبحجم شق هذا اللسانالبحري الشاهق ينبغي إعادة النظر في تعبيد أنفاقه بشكل حضري وتجهيز الإضاءات تجنباٍلحوادث مرورية مع إمكانية توسعة خطوط الحركة في الأنفاق..
Comments are closed.