أن يصل الحد باولئك الحاقدين والذين لا يضمرون سوى لغة الغدر والانتقام بتوجيه فوهات بنادقهم إلى صدور أناس أبرياء يؤدون واجبهم في سبيل إعادة ما دمرته أيادي العبث والمنزلقين في متاهات الفوضى بمحافظة صعدة فذلك يعكس بشاعة الجرم وقباحة الإجرام وعفانة التفكير وثقافة الإرهاب والتخريب لدى مثل هذه العناصر التي تتطلب من الجهات الأمنية عدم التواني في ملاحقتهم أينما كانوا وحيثما وجدوا وضيطهم وتقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم العادل على هذا الفعل الإجرامي الغادر..
غدر وإجرام
التصنيفات: الصفحة الأخيرة