Visit Us On TwitterVisit Us On FacebookCheck Our Feed

29 مسيرة حاشدة في صعدة مباركة للبنان ونصرة لغزة

سبأ :
شهدت محافظة صعدة اليوم، 29 مسيرة جماهيرية كبرى في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار “مباركة للبنان ومع غزة حتى النصر والاحتلال إلى زوال”.

وفي المسيرات الحاشدة التي خرجت بساحة المولد النبوي الشريف بمركز المحافظة، وساحة الشهيد القائد بخولان عامر، وساحات عرو وجمعة بني بحر، وذويب بحيدان، وشعارة والحجلة وبني صياح برازح، وربوع الحدود ومدينة جاوي وبني عباد وولد عمر في مجز، والجرشة بغمر، ومركز مديرية قطابر، والسهلين في آل سالم، والخميس وآل مقنع في منبه، وشدا، ومركز مديرية كتاف وأملح، ويسنم في باقم، وعزلتي الرحمانين وبقامة في غمر، وثلاث ساحات في مديرية الظاهر، أكد المشاركون على الموقف الثابت والمبدئي في نصرة الشعب الفلسطيني حتى النصر.

وأشادوا بالتاريخ الجهادي العظيم للمجاهدين في حزب الله قادة وأفراداً وبيئة حاضنة.. مؤكدين أن تلك الانتصارات تؤسس لانتصار شامل وكامل على الصهيونية العالمية وتحالفها الإجرامي.

وفي الفعالية المركزية بساحة المولد النبوي الشريف، بارك محافظ صعدة محمد جابر عوض، للمجاهدين في حزب الله والشعب اللبناني النصر التاريخي على العدو الإسرائيلي المجرم ومن ورائه الأمريكي.

وأكد أن الشعب اليمني بقيادته الحكيمة والشجاعة مستمر في مساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في مواجهة الكيان الصهيوني.

وبارك بيان صادر عن مسيرات صعدة لحزب الله والشعب اللبناني الانتصار التاريخي الذي تحقق بتوفيق الله على العدو الإسرائيلي في هذه المرحلة الحساسة والمهمة بعد عدوان إسرائيلي غير مسبوق على لبنان والذي سيكون بإذن الله مقدمة للانتصار الأكبر على ثلاثي الشر إسرائيل وأمريكا وبريطانيا في فلسطين وكل منطقتنا العربية والاسلامية.

وأكد تلبية دعوة السيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي لبذل المزيد من الجهود عسكرياً وشعبياً وفي كل المجالات لنصرة الشعب الفلسطيني والذي سيقف الشعب اليمني إلى جانبه حتى النصر.

وبارك البيان للشعب اليمني العظيم العيد الـ 57 للاستقلال وطرد آخر جندي بريطاني من جنوب الوطن، بعد احتلال دام مائة وتسعة وعشرين عاماً.. مضيفا” نقول لكل محتل: إن مصيرك الحتمي هو الزوال مهما طال احتلالك أو عظمت قوتك”.

وذكّر شعوب الأمة العربية والإسلامية بما يرتكبه العدو الصهيوني بحق إخوتنا في فلسطين.. مؤكداً أن تحرك البعض بمسؤوليتهم الجهادية لا يعفي البقية عن مسؤوليتهم الدينية والأخلاقية والأخوية والإنسانية، والعدو يتربص بكل الشعوب العربية والإسلامية في ما يسمى الشرق الأوسط.

Share

التصنيفات: أخبار وتقارير,عاجل

Share