رحل آخر الكبار ..
وترك فينا حزنا يملأ السماء والارض..
رحل الشاعر، والاديب، والناقد، والثائر المقالح .. وترك فينا حروفا من ذهب..
امتلك الكلمة، فاحدث ثورة في الشعر والفن والادب..
وامتلك الحقيقة، فاعاد كتابة التاريخ واصل للثورة، وكتب معزوفة نادرة للشعب والوطن ..
امسك بزمام الرأي فاسس لمدرسة جديدة في النقد..
وترك سفرا هائلا من الإبداع..
سيكتب التاريخ ان الدكتور عبدالعزيز المقالح عاش ولم يمت..